في زاكورة … مواطنون
أعيد نشر هذا المقال نزولا عند رغبة رفاق لي أحبوا كتاباتي قبل أن يعرفوا من أكون، فغدوا بعد ذلك أريج يزيين الحياة ولا تحلوا إلا بهم وبرفقتهم، تقاسمت معهم معاناتي وأحزان كتبتها أناملي بلهفة شديدة. فكتبت واطلعوا فكانوا سندا وصدرا حنونا لي ومنهم…