مقالات – عمود زاكورة بريس

        آه يا تاكونيت ·         يا بلدة أُلقيت ورُميت في الهامشِ ·         يا معتقلا أُقْصِيَ من مختلف الورشِ ·         وجمع الفقر والقهر.... و"الدراويشِ" ·         فلم يزل موطنا يعاني التهميش و الغبش. ***** ·         آه يا تاكونيت ·…

هل تحولت الجامعة المغربية من ساحة للاحتكاك الفكري و النقاش الجاد و المنتج للأفكار و التصورات، و منبعا للأطر السياسية في الأمس القريب لتصبح اليوم حلبة للصراعات و المشاجرات بالسيوف و العصي، و ساحة للقتل و التقتيل، إنها فعلا صورة أخرى…

الحياة امتحان  لا ينتهي... ومن الناس من يعيش هذه الدنيا بمعيار المنحة المفضية للسعادة، ومنهم من يعيشها بمعيار المحنة السالكة نحو الشقاوة. فمن منحه الله نعمة فتقرب بها إلى خالقه وبارئه واستشعر عمق النعمة، ومدى أفضال المنعم الكريم، وامتطى…

لأن زاكورة جنة عندنا ، هي منفى عند البعض خصوصا المعلمين والاساتدة والاطباء القادمون من المدن ، نظرا لإختلاف الظروف المعيشية بيننا و بينهم ، نسلط الضوء على بعض المعاناة وبعض الفورارق في شكل جميل بيننا وبينهم .

منطقة تاكونيت وما أدراك ما منطقة تاكونيت,؟ جماعة قروية خارج إطار التنمية,دون مبالغة أو افتراءات واهية,فهي كما هي منذ عقود خالية, عفوا فأغلب شبابها هاجر للمدينة الزاهية,من أجل أسرة هنا بالبلدة المنسية, من أجل خبز لها ولباس ودواء…

حتى لا تتكرر فاجعة الحوز مع اقتراب عيد الاضحى ، بعض المشاكل التي تحدث في هده الفترة مثل انقطاع الطرق والاكتظاظ وبعض الحلول الممكنة .

كانت الحرية ، ولكن لن تظل، تلك الحمامة البيضاء المغتصبة بين أسوار الظلم والاستبداد و الإمعة، بل ستصبح كما أراد لها القدر - النابع من قدرة الشعوب - أن تكون تلك العاصفة الهيجاء التي تهب من قاعدة الهرم مزيلة في طريقها كل ضرس مسوس مقدس كان سببا…

الزاكوريون والدراسات الجامعية

من قلب رجل محب لكم في المولى عز وجل وأنا لست بالعالم المتعالي بعلم ولا بالفقيه الضابط بمسألة يحق لي بها أن أخاطبكم بكلمة أنا صانعها ، قد أكون صائبا والصواب من الله تعالى ، وقد أكون مخطئا من نفسي ومن الشيطان . الغرب ولا أعمم بل سأحدد الهدف…

حظي الإنسان بقيمة كبيرة و تشريف عظيم ، في مختلف الشرائع و الأديان ، ومن أوجه ذلك التشريف و الإجلال التكليف بأمانة الاستخلاف في الأرض ، و سلامة النشأة و الخلقة ، و تسخير خيرات الكون كله من أجل هذا الكائن الصغير " الإنسان" ، فأصبح هذا الأخير…