أين أنا من هذه المدينة…
كما قيل عنها
الرائعة ….
أين أنت ياعروس الأطلس
سمعت عنك كل أصناف
الجمال….
أبناءك أبطال بدون سابق
إشعار…..
سمعت عنك كل شيء
ولكن لازلت عروسة
رغم أنف الدخلاء
عذرا إيموزار كندر
كيف لا ….؟
وقد تخليت عنك
ولكن
أنا المحارب
ولابد أن استريح
من عبث الجبناء
لا يأس مع صمودك
فأنا لك
وأنت مني
عذرا إيموزار كندر
غدا ستشرق أنوار المجد
رغم أنف السفهاء..
القادمون من أعلى الجدران
بدون زاد…
ولا رماد
سأبقى هنا رغم أنف البلهاء
أنت أمي …الحنون
وأنا أبنك البار
رغم أنف الغرباء
عذرا…… إيموزار.كندر
عذرا………….. إيموزار كندر
عذرا………………….. إيموزار كندر .
إيموزار تستحق أكثر من وضعها الحالي لو تظافرت جهود ذوي النيات الحسنة والعزائم القوية التي لا تحب الكلام إلا فيما تحته عمل…
عروس الأطلس يراد لها أن تكون كالعروس “المعفونة” لها جاذبية لكن درجة العفن تمنع المتيمين من الوصول إليها.
لا فض فوك الأخ الحسين.